المنشورات

أجِسْماً فيهِ هذي الرّوحُ، هلاّ
المزید
وجَدْتُ المَوتَ للحَيوانِ داءً
المزید
دُموعي لا تُجيبُ على الرّزايا
المزید
إنْ شئتِ أن تحفَظي من أنتِ صاحبةٌ
المزید
أمّا حيَاتي، فما لي عندَها فرَجٌ
المزید
إسمَعْ مَقالَةَ ذي لُبٍّ وتَجربَةٍ
المزید