المنشورات

وماذا عسى الواشون أن يتحدّثوا … سوى أن يقولوا: إنني لك عاشق
المزید
وهم قريش الأكرمون إذا انتموا … طابوا فروعا في العلا وعروقا
المزید
أتته بمجلوم كأنّ جبينه … صلاءة ورس وسطها قد تفلّقا
المزید
وإنّ امرأ أسرى إليك ودونه … من الأرض موماة وبيداء سملق لمحقوقة أن تستجيبي دعاءه … وأن تعلمي أنّ المعان موفّق
المزید
إذا العجوز غضبت فطلّق … ولا ترضّاها ولا تملّق
المزید
ناج طواه الأين ممّا وجفا … طيّ الليالي زلّفا فزلّفا سماوة الهلال حتى احقوقفا
المزید