المنشورات

بحيّلا يزجون كلّ مطيّة … أمام المطايا سيرها المتقاذف
المزید
فقالت: حنان ما أتى بك ها هنا … أذو نسب أم أنت بالحيّ عارف
المزید
فحالف فلا والله تهبط تلعة … من الأرض إلا أنت للذل عارف
المزید
يا ليت حظّي من نداك الضافي … والفضل أن تتركني كفاف
المزید
لقد زاد الحياة إليّ حبّا … بناتي أنهنّ من الضّعاف مخافة أن يرين البؤس بعدي … وأن يشربن رنقا بعد صاف وأن يعرين إن كسي الجواري … فتنبو العين عن كرم عجاف
المزید
أرى محرزا عاهدته ليوافقن … فكان كمن أغريته بخلاف
المزید