المنشورات

رأيتك يا ابن الحارثيّة كالتي … صناعتها أبقت ولا الوهي ترقع
المزید
فالعين بعدهم كأنّ حداقها … سملت بشوك فهي عور تدمع
المزید
أتجزع ... تدفع
المزید
أتجزع إن نفس أتاها حمامها … فهلّا التي عن بين جنبيك دافع
المزید
وعليهما مسرودتان قضاهما … داود أو صنع السوابغ تبّع
المزید
وما الناس إلا كالديار وأهلها … بها يوم حلّوها وغدوا بلاقع
المزید