المنشورات

تبَصّرْ خليلي هلْ تَرَى مِنْ ظَعَائِنٍ ... تَحَمَّلْنَ بالعَلياءِ مِنْ فوقِ جُرْثُمِ

المزید

فَلَمّا عَرَفْتُ الدَّارَ قلتُ لِرَبْعِهَا: ... أَلَا انْعَمْ صباحًا أيها الرَّبع واسلَمِ

المزید

أثافِيَّ سُفْعًا فِي مُعَرَّسِ مِرْجَلٍ ... وَنُؤيًا كجِذْم الحوْضِ لم يتثلَّمِ

المزید

وقفْتُ بها من بعدِ عشرِينَ حِجَّةً ... فلأيًا عَرَفْتُ الدّار بَعْدَ تَوهمِ

المزید

بها العِينُ والأَرْآم يَمشينَ خِلْفَة ... وأطْلاؤهَا يَنْهَضْنَ من كل مِجْثَمِ

المزید

وَدَارٌ لَهَا بالرّقْمَتَينِ كأنّها ... مراجيعُ وشْمٍ في نَواشِرِ مِعْصَمِ

المزید