المنشورات

وصَادِقتا سَمْعِ التّوَجّسِ للسُّرَى ... لِهَجْسٍ خفيٍّ أو لصَوتٍ مَنَدِّدِ

المزید

طَحورانِ عُوّارَ القَذَى فَتَرَاهُما ... كَمَكْحُولَتَيّ مذعورَةٍ أمِّ فَرْقَدِ

المزید

وعينان كَالماوِيّتَينِ اسْتَكَنّتا ... بكهفَيْ حجاجَيْ صَخرَةٍ قَلتِ موْرِدِ

المزید

وَخَذٌّ كقِرْطاسِ الشّآمي ومِشْفَرٌ ... كَسِبْتِ اليَماني قِدُّهُ لم يُحَرَّدِ

المزید

وَجُمْجُمَةٌ مِثْلُ العَلاةِ كأنَّما ... وَعى الْمُلتَقى منها إلى حرْفِ مِبْرَدِ

المزید

وَأتلَعُ نَهّاضٌ إذا صَعّدَتْ بِهِ ... كَسُكَّانِ بوصيٍّ بدِجلَةَ مُصْعِدِ

المزید