المنشورات

أيا شَجَرَ العُرا! أُوسعتِ رِيّاً

المزید

عوَى، في سَوادِ اللّيلِ، عافٍ لعلّه

المزید

فاءَ لكَ الحِلمُ، فالْهَ عن رشإٍ

المزید

غرّكَ سودُ الشّعراتِ التي

المزید

ما لي رأيتُكَ مُعرِضاً

المزید

زَعَموا بأنّهمُ صَفَوا لمليكِهمْ

المزید