المنشورات

تصد الرياح الهوج عنها مخافةً ... وتفزع فيها الطير أن تلقط الحبا
المزید
فأضحت كأن السور من فوق بدئه ... إلى الأرض قد شق الكواكب والتربا
المزید
ويختلف الرزقان والفعل واحدٌ ... إلى أن ترى إحسان هذا لذا ذنبا
المزید
فحب الجبان النفس أورده البقا ... وحب الشجاع النفس أورده الحربا
المزید
أرى كلنا يبغي الحيوة لنفسهِ ... حريصاً عليها مستهاما بها صبا
المزید
وخلى العذارى والبطاريق والقرى ... وشعث النصارى والقرابين والصلبا
المزید