المنشورات

ويخشى عباب البحر والحبر ساكنٌ ... فكيف بمن يغشى البلاد إذا عبا
المزید
ويرهب ناب الليث والليث وحدهُ ... فكيف إذا كان الليوث له صحبا
المزید
تهاب سيوف الهند وهي حدائدٌ ... فكيف إذا كانت نزاريةً عربا
المزید
إذا الدولة أستكفت به في ملمةٍ ... كفاها فكان السيف والكف والقلبا
المزید
فرب غلامٍ علم المجد نفسهُ ... كتعليم سيفِ الدولةِ الدولةَ الضربا
المزید
ولست أبالي بعد إدراكي العلى ... أكان تراثا ما تناولت أما كسبا
المزید