المنشورات

ومن تكن الأسد الضواري جدوده ... يكن ليله صبحا ومطعمه غصبا
المزید
لقد لعب البين المشت بها وبي ... وزودني في السير ما زود الضبا
المزید
فيا شوق ما أبقى ويا لي من النوى ... ويا دمع ما أجرى ويا قلب ما أصبا
المزید
لها بشر الدر الذي قلدت به ... ولم أر بدرا قبلها قلد الشهبا
المزید
وفتانة العينين قتالة الهوى ... إذا نفحت شيخاً روائحها شبا
المزید
ذكرت به وصلا كأن لم أفز به ... وعيشاً كأني كنت أقطعه وثبا
المزید