المنشورات

توليه أوساط البلاد رماحه ... وتمنعه أطرافهن من العزل
المزید
ويلقى كما تلقى من السلم والوغى ... ويسمى كما تسمى مليكا بلا مثل
المزید
وقبل يرى من جوده ما رأيته ... ويسمع فيه ما سمعت من العذل
المزید
أيفطمه التوراب قبل فطامه ... ويأكله قبل البلوغ إلى الأكل
المزید
وريع له جيش العدو وما مشى ... وجاشت له الحرب الضروس وما تغلى
المزید
وقد مدت الخيل العتاق عيونها ... إلى وقت تبديل الركاب من النعل
المزید