المنشورات

وحالات الزمان عليك شتى ... وحالك واحد في كل حالِ
المزید
وأنت تعلم الناس التعزي ... وخوض الموت في الحرب السجالِ
المزید
أسيف الدولة استنجد بصبرٍ ... وكيف بمثلِ صبرك للجبال
المزید
ومغضٍ كان لا يغضى لخطبٍ ... وبالٍ كان يفكر في الهزالِ
المزید
وكم عينٍ مقبلةِ النواحي ... كحيلٍ بالجنادلِ والرمالِ
المزید
يدفن بعضنا بعضاً ويمشي ... أواخرنا على هامِ الأوالي
المزید