المنشورات

أرعتك رائعة البياض بعارضي ... ولو أنها الولى لراع الأسحم
المزید
يا أخت معتنق الفوارس في الوغى ... لأخوك ثم أرق منك وأرحم
المزید
لهوى القلوب سريرة لا تعلم ... عرضا نظرت وخلت أني أسلمُ
المزید
ولكن تأخذ الآذان منه ... على قدر القرائح والعلوم
المزید
وكم من عائبٍ قولاً صحيحاً ... وآفته من الفهم السقيم
المزید
وكل شجاعةٍ في المرء تغنى ... ولا مثل الشجاعة في الحكيم
المزید