المنشورات

وألا ألاقى روحك الطيب الذي ... كأن ذكي المسك كان له جسما
المزید
فوا أسفاً ألا أكب مقبلا ... لرأسك والصدر الذي مليأَ حزما
المزید
وما انسدت الدنيا عليّ لضيقها ... ولكن ظرفا لا أراك به أعمى
المزید
هبيني أخذت الثار فيك من العدى ... فكيف بأخذ الثار فيك من الحمى
المزید
وكنت قبيل الموت استعظم النوى ... فقد صارت الصغرى التي كانت العظمى
المزید
فأصبحت استسقي الغمام لقبرها ... وقد كنت أستسقي الوغى والقنا الصما
المزید