المنشورات

طلبت لها حظا ففاتت وفاتني ... وقد رضيت بي لو رضيت بها قسما
المزید
ولم يسلها إلا المنايا وإنما ... أشد من السقم الذي أذهب السقما
المزید
رقا دمعها البحارى وجفت جفونها ... وفارق حبي قلبها بعد ما أدمى
المزید
وتلثمه حتى أصار مداده ... محاجر عينيها وأنيابها سحما
المزید
تعجب من خطي ولفظي كأنها ... ترى بحروف السطر أغربةً عصما
المزید
أتاها كتابي بعد يأسٍ وترحةٍ ... فماتت سروراً بي فمت بها هما
المزید