المنشورات

كأن نقيق الحب في حاويائه ... فحيح الأفاعى أو نقيق العقارب

المزید

يا دار أقوت بجانب اللّبب ... بين تلاع العقيق فالكشب

المزید

تدرى فوق متنيها قرونًا ... على بشر وآنسة لباب

المزید

ما بال لومكها وحئت تعتلها ... حتى افتتحت بها أسكفه الباب

المزید

لها ردج في بيتها تستعدّه ... إذا جاءها يومًا من الناس خاطب

المزید

ألا أبلغ معاتبتى وقولى ... بنى عمى، فقد حسن العتاب

المزید