المنشورات

هامش كتاب المعلمين

(1) يهجو الجاحظ شخصا ذم المعلمين ويتهمه بالسفه والجهل والبذاءة والغرور.
(2) فوائد الكتاب في حفظ العلم والاخبار عن الماضي الخ ... وقد عدد الجاحظ فوائد الكتاب في مقدمة كتاب الحيوان حيث أبدع في ذلك.
(3) الاستنباط تعني التفكير والحكماء هم اصحاب الاستنباط اما الحفظ فمن عمل المقلدين. لاحظ تأثر الجاحظ بالفلسفة.
- القضية تعني الحكم. والحكم عند المنطقيين مؤلف من قضية.
- لاحظ الآراء التربوية حول طبيعة الحفظ وزمانها ومكانها وطبيعة التفكير.
(4) الفرضيين: علماء الميراث وتقسيم الارث على الورثة.
- القضية: معناها هنا الحكم ايضا.
(5) الجاحظ لا يتورع عن استعمال الالفاظ الاعجمية مثل التنبوك (القوس) البنجكاز (خمس اخشاب، فارسية مثل التنبوك) . كما يستعمل كلمات عربية اصبحت غريبة بالنسبة لنا لعدم استعمالها مثل الدبوق (لعبة للصبيان) والسبطانة (قناة جوفاء يرمى بها الطير) والمجتمة (حيوان ينصب ويرمى ويقتل) .
(6) الانسان عالم صغير: وردت هذه الفكرة مع شرحها في الحيوان ج 1 ص 212 طبعة عبد السلام هارون.
البابة الباب والوجه.
(7) المعلم مشتق من العلم. والمؤدب مشتق من الأدب. والعلم أصل والأدب فرع.
- الادب له معنيان: معنى خلقي تأديبي، ومعنى تعليمي.
(8) الحرف الحرمان. الادب لا يشبع ولا يغني من جوع.
(9) ناطق: تكلم او حدث.
- توخى حكاية مقادير عقول الصبيان: راعى مستوى عقولهم.
(10) اللحن: الخطأ في تحريك الكلمات.
(11) استكراه العبارة: استعمال العبارة الكريهة.
- التأويل: التفسير.
- الطبع: الموهبة الادبية- القريحة.
(12) عبد الله بن المقفع: يقدم الجاحظ ترجمة موجزة له. والجديد في هذه الترجمة قوله أنه اشتغل بعلم الكلام دون اجادة فيه.
(132) التجار وعمال السلطان: هذه الفقرة مشتركة بين كتاب المعلمين وكتاب «مدح التجار وذم السلطان» . وفيه يمدح قريشا وخصالها ومهارتها في التجارة ويتحدث عن الايلاف الذي عقدته مع ملوك اليمن والحبشة والشام وفارس. ونجد كلاما مشابها عن خصال قريش في كتاب الاوطان والبلدان، وكتاب فضل هاشم على بني عبد شمس.













مصادر و المراجع :

١- الرسائل الأدبية

المؤلف: عمرو بن بحر بن محبوب الكناني بالولاء، الليثي، أبو عثمان، الشهير بالجاحظ (المتوفى: 255هـ)

الناشر: دار ومكتبة الهلال، بيروت

الطبعة: الثانية، 1423 هـ

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید