المنشورات

الوثن:

 الصنم، قاله الجوهري، وقال غيره: ماله جثة معمول من جواهر الأرض، وعبّر عنه «مجمع اللغة» فقال: هو التمثال يعبد، سواء أكان من خشب، أم من حجر، أم نحاس، أم من فضة، أم غير ذلك، قال الله تعالى: وَقاالَ إِنَّمَا اتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِ اللّاهِ أَوْثااناً. [سورة العنكبوت، الآية 25] ، وقيل: «أوثنت فلانا» : أجزلت عطيته، وأوثنت من كذا:
أكثرت منه، والجمع: أوثان.
«المفردات ص 512، والمعجم الوسيط (وثن) 2/ 1054، والمطلع ص 364» .

 

مصادر و المراجع :

١- معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية

المؤلف: د. محمود عبد الرحمن عبد المنعم

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید