المنشورات

(جرى دمعي)

البحر: وافر
وقال ذات مرة:
(جَرَى دَمْعي فَهَيّجَ لي شُجُونَا ** فقَلْبي يَستَجِنّ لَهُ جُنُونَا)
(أأبْكي للفِراقِ وكلُّ حَيٍّ ** سيَبْكي حينَ يَفتَقِدُ القَرينَا)
(فإنْ تُصْبِحْ ظَليمَةُ فارَقَتْني ** بِبَيْنٍ فالرّزيئَةُ أنْ تَبِينَا)
(فقَد بانَتْ بكَرْهي، يوْمَ بانَتْ ** مُفَارِقَةً، وكنتُ بها ضَنِينَا)











مصادر و المراجع :

١- ديوان زهير بن أبي سلمى

المؤلف: زهير بن أبي سلمى

اعتنى به وشرحه: حمدو طماس

الناشر: دار المعرفة، بيروت - لبنان


تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید