المنشورات

أذل قوم

كان عبدالله بن معمر أبو جميل يلقب صباحًا، وكان عبيد الله ابن قطبة يلقب حماظًا. فقال النخار المذري أحد بني الحارث بن سعد: قطبة كان خيرًا من صباح. فقال جميل يهجو بني الأحب رهط قطبة ورهط بثينة، ويهجو النخار:
البحر: رجز تام
(إنّ أحَبّ سُفَّلٌ أشرارُ، ** حُثالةٌ، عودُهمُ خَوّارُ)
(أذلُّ قوم، حينَ يُدعى الجارُ، ** كما أذَلَّ الحرثَ النخّارُ)









مصادر و المراجع :

١- ديوان جميل بثينة

المؤلف: أبا عمرو، جميل بن عبد الله بن مَعْمَر العُذْري القُضاعي (82 هـ / 701 م)

الناشر: دار صادر، بيروت

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید