المنشورات

(ألا مَا لِقَلْبي لا يَزُول عنِ الهَوَى ** وقد زعموا أنَّ القلوب تقلَّبُ)

البحر: طويل
(ألا مَا لِقَلْبي لا يَزُول عنِ الهَوَى ** وقد زعموا أنَّ القلوب تقلَّبُ)
(أَ (صَفْرَاءُ) ما لي فِي المَدَامَةِ سُلْوةٌ ** فأسْلو ولاَ فِي الغانِيات مُعَقَّبُ)
(إذا لم ترَ الذهلي أنوكَ فالتمس ** له نَسَباً غيرَ الذي يَتَنَسَّبُ)
(وأمَّا بَنُو قَيْسٍ فَإِنَّ نَبِيذَهُمْ ** كَثِيرٌ وَلَكِنْ دِرْهَمُ الْقَوْمِ كَوْكَبُ)
(وسيد تيمِ اللاتِ تحت غذائهِ ** هزبرٌ وأما في اللقاء فثعلبُ)
(وقَدْ كَانَ فِي (شَيْبَانَ) عِزٌّ فَحَلَّقَتْ ** به في قديم الدَّهر عنقاءُ مغربُ)
(وحيَّا ' لجيم ' قسوران تنزعت ** شباتهما لم يبق نابٌ ومخلبُ)
(وأنذلُ من يمشي ' ضبيعةُ ' إنهم ** زَعَانِفُ لَمْ يَخْطُبْ إِلَيْهِمْ مُحَجَّبُ)
(و ' يشكرُ ' خصيانٌ عليهم غضارةٌ ** وهل يدرك المجد الخصي المجبب)
(لقد زاد أشراف العراق ' ابن حاتم ' ** كما سَادَ أهْلَ الْمشَرِقَيْنِ (الْمُهَلَّبُ))
(صفت لي يدُ الفيَّاضِ ' روح بن حاتم ' ** بِمُلْكِ يَدٍ كالْمَاء يَصْفُو وَيَعْذُبُ)
(طلوبٌ ومطلابٌ إليه إذا غدا ** وخيرُ خليليكَ الطَّلوبُ المطلَّبُ)














مصادر و المراجع :

١- ديوان بشار بن برد

المؤلف: أبو معاذ، بشار بن برد بن يرجوخ العُقيلي (96 هـ - 168 هـ)

جمعه وشرحه وكمله وعلق عليه: فضيلة العلامة سماحة الأستاذ الإمام الشيخ (محمد الطاهر ابن عاشور)

الجزء الثاني:

علق عليه ووقف على طبعه:

[محمد رفعت فتح الله]

الأستاذ في كلية اللغة العربية بالجامع الأزهر

و [محمد شوقي أمين]

المحرر في مجمع اللغة العربية بمصر

(1373 هـ - 1954 م)

الجزء الثالث:

راجع مخطوطته ووقف على ضبطه وتصحيحه: محمد شوقي أمين (المحرر في مجمع اللغة العربية بمصر)

(1376 هـ - 1957 م)

الجزء الرابع:

راجعه وصححه: محمد شوقي أمين (المحرر الأول في مجمع اللغة العربية بالقاهرة)

(1386 هـ - 1966 م)

الناشر: الجزء (1): (صدر هذا الكتاب من وزارة الثقافة) بمناسبة الجزائر عاصمة الثقافة العربية 2007

والجزء (2، 3، 4): مطبعة لجنة التأليف والترجمة والنشر (القاهرة).

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید