أعَمْرَ بنَ هِندٍ ما ترى رَأيَ صِرمةٍ ... لها سَبَبٌ تَرعى به الماءَ والشّجَرْ؟ (1)
وكان لها جارانِ، قابوسُ منهُما ... وعمْروٌ ولم أستَرعها الشّمسَ والقمرْ (2)
رَأيتُ القَوافي يَتّلِجْنَ مَوالِجاً ... تَضَيَّقُ عنها أنْ تَوَلَّجَها الإبَرْ (3)
مصادر و المراجع :
١- ديوان طرفة بن العبد
المؤلف: طَرَفَة
بن العَبْد بن سفيان بن سعد البكري الوائلي أبو عمرو الشاعر الجاهلي (المتوفى: 564
م)
المحقق: مهدي
محمد ناصر الدين
الناشر: دار
الكتب العلمية
الطبعة: الثالثة،
1423 هـ - 2002 م
تعليقات (0)