المنشورات

الأكحل

بفتح أوّله، وإسكان ثانيه، وبالحاء المهملة: موضع بالمدينة كثير حوائط النّخل، وهناك كان نخل معن بن أوس المزنى «2» ، الذي يقول فيه:
لعمرك ما نخلى بدار مضيعة ... ولا ربّها إن غاب عنها بخائف
وإنّ لها جارين لن يغدرا بها ... ربيب النّبيّ وابن خير الخلائف
يعنى عمر بن أبى سلمة، وعاصم بن عمر بن الخطّاب. وقال الزّبير عن عمّه:
وعبد الرحمن بن أبى بكر الصّدّيق. وقد تقدّم ذكر الأكحل فى رسم أحوس.

 

مصادر و المراجع :

١- معجم ما استعجم من أسماء البلاد والمواضع

المؤلف: أبو عبيد عبد الله بن عبد العزيز بن محمد البكري الأندلسي (المتوفى: 487هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید