المنشورات

ولديه ملعقيان والأدب المفا ... د وما الحيوة وما الممات مناهلُ

أراد من العقيان وهو الذهب فحذف النون لالتقاء الساكنين وخصت النون بالحذف لمناسبتها حروف العلة بالغنة والمعنى أن الناس يردون منه على هذه الأشياء كما يردون المناهل وقوله من الحياة أي لأوليائه ومن الممات أي لاعدائه وقد زاد على أبي تمام في قوله، ترمي باشباحنا إلى ملك، نأخذ من ماله ومن أدبه، لأنه ذكر الموت والحياة.














مصادر و المراجع :      

١- شرح ديوان المتنبي

المؤلف: أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید