المنشورات
ولقد علمنا أننا سنطيعه ... لما علمنا أننا لا نخلد
أل لما كنا نموت ونفني علمنا أننا ننقاد للفراق بمفارقة كلٍّ من الخليلين صاحبه والمعنى أن الفرقة على كل حالٍ محتومة علينا لأنه لا يخلد أحد فنحن في طاعة الفراق أما عاجلا وإما آجلا.
مصادر و المراجع :
١- شرح ديوان المتنبي
المؤلف: أبو
الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)
3 يوليو 2024
تعليقات (0)