المنشورات
وهم يحسنون العفو عن كل مذنبٍ ... ويحتملون الغرم عن كل غارمِ
حييون إلا أنهم في نزالهم ... أقل حياء من شفار الصوارمِ
يعني أنهم لا حياء عندهم في الحرب فهم فيها صفاق الوجوه لا يلينون لأقرانهم.
مصادر و المراجع :
١- شرح ديوان المتنبي
المؤلف: أبو
الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)
3 يوليو 2024
تعليقات (0)