المنشورات
فسائلوا قاتليه كيف مات لهم ... موتا من الضرب أو موتا من الفرق
وأين موقع حد السيف من شبح ... بغير جسمٍ ولا رأسٍ ولا عنقِ
لولا اللئام وشيء من مشابهه ... لكان ألأم طفلٍ لف في خرقِ
يعني باللئام آباءه يقول لولا ما بينه وبينهم من المشابهة لكان الأم طفل وفي هذا تسويةٌ بينهم وبينه في اللوم
مصادر و المراجع :
١- شرح ديوان المتنبي
المؤلف: أبو
الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)
3 يوليو 2024
تعليقات (0)