المنشورات

ومنتسب عندي إلى من أحبه ... وللنبل حولي من يديه حفيف

قال وقد انتسب إلى أبي العشائر بعض من هم بقتله ليلا على باب سيف الدولة وذكر أنه عن أمره رماه

ومنتسب عندي إلى من أحبه ... وللنبل حولي من يديه حفيف
فهيج من شوقي وما من مذله ... حننت ولكن الكريم ألوف
أي حرك شوقي لما ذكره ولم أحن في تلك الحال مهانةً ولكن لكرم الطبع















مصادر و المراجع :      

١- شرح ديوان المتنبي

المؤلف: أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید