المنشورات
وقد أخذ التمام البدر فيهم ... وأعطاني من السقم المحاقا
أي الحبيب الذي هو كالبدر أخذ التمام في الحسن والنور وأنا لسقمي كأنه اعطاني المحاق والمعنى أنه كان في الحسن كالبدر ممتلئا نورا وبهاء وكنت أنا في الدقة كالقمر في المحاق ومن هذا أخذ قوله من قال، يا من يحاكي البدر عند تمامهِ، أرحم فتًى يحكيه عند محاقه،
مصادر و المراجع :
١- شرح ديوان المتنبي
المؤلف: أبو
الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)
5 يوليو 2024
تعليقات (0)