المنشورات

ملاقيةً نواصيها المنايا ... معاودةً فوراسها العناقا

أي تقابل نواصي خيله المنايا وتعاود فوارسها معانقةً الأبطال وهي آخر حالة في الحرب وأولها الملاقاة من بعيد ثم المراماة بالسهام ثم المنازلة بالرماح ثم المنازلة إلى الأقران ثم المعانقة وانتصب ملاقية ومعاودة على الحال من الخيل والعامل فيها المصدر في قوله وكان الطعن.
















مصادر و المراجع :      

١- شرح ديوان المتنبي

المؤلف: أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید