المنشورات

تجاوبه فعلا وما تسمع الوحا ... ويسمعها لحظا وما يتكلم

أي تجيبه بالفعل من غير أن تسمع الصوت ويسمعها بالإشارة بالطرف من غير أن يتكلم وهذا المعنى من قول الشاعر، هل تذكرين إذ الركاب مناخةٌ، برحالها لوداع أهل الموسم، إذ نحن تخبرنا الحواجب بيننا، وما في النفوس ونحن لم نتكلم،


















مصادر و المراجع :      

١- شرح ديوان المتنبي

المؤلف: أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید