المنشورات
يفاجىء جيشا بها حينهُ ... وينذر جيشا بها القسطلُ
يفاجىء الحين بهذه الملمومة جيشا يقصده وغبارها ينذر جيشا آخر والمعنى أنه يسري تارةً ليلا فيباكر جيشا لم يشعر به فيهلكهم وتارةً يسير نهارا فيثير قسطلا فينذر جيشا يرون ذلك الغبار فيهربون.
مصادر و المراجع :
١- شرح ديوان المتنبي
المؤلف: أبو
الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)
6 يوليو 2024
تعليقات (0)