المنشورات
والمشرفية لا زالت مشرفةً ... دواء كل كريمٍ أو هي الوجع
يقول السيف دواء الكريم أو داؤه لأنه أما أن يملك به أو يقتل فيهلك وقوله لا زالت مشرفة من روى مشرفة بفتح الراء فهو دعاء للسيف ومن روى بكسر الراء فمعناه لا كانت داء بل كانت دواء.
مصادر و المراجع :
١- شرح ديوان المتنبي
المؤلف: أبو
الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)
6 يوليو 2024
تعليقات (0)