المنشورات

وأوحدته وما في قلبه قلق ... وأغضبته وما في لفظه قذع

يقول أفردته الخيل فتركوه مفردا وتفرقوا عنه فلم يقلق قلبه لشجاعته وأغضبوه بالانحياز فلم يوجد في لفظه فحش ولا خنى أي أنه حليم عند الغضب شجاع وإن كان وحده.














مصادر و المراجع :      

١- شرح ديوان المتنبي

المؤلف: أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید