المنشورات

إذا دعا العلج علجاً حال بينهما ... أظمى تفارق منه أختها الضلعُ

أظمى يعني رمحا اسمر والظمي السمرة ومنه قول بشرٍ، وفي نحره أظمى كأن كعوبه، نوى القسب عراصُ المهزةِ أسمرُ، يقول إذا استعان العلج بغيره حال بينهما رمح أظمى يفرق بين الضلعين.
















مصادر و المراجع :      

١- شرح ديوان المتنبي

المؤلف: أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید