المنشورات
وما الخوف إلا ما تخوفه الفتى ... ولا الأمن إلا ما رآ الفتى أمنا
هذا تعريض بجيش سيف الدولة وذلك أنه راودهم على الذهاب نحو الروم فنكلوا خوفا منهم على أنفسهم يقول حقيقة الخوف ما يخافه الإنسان فإن خاف شيئاً غير مخوف فقد صار خوفا وإن أمن غير مأمونٍ فقد تعجل الأمن وهذا من قول دعبل، هي النفس ما حسنته فمحسنٌ، لديها وما قبحتة فمقبح.
مصادر و المراجع :
١- شرح ديوان المتنبي
المؤلف: أبو
الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)
6 يوليو 2024
تعليقات (0)