المنشورات
نزلنا عن الأكوار نمشي كرامةً ... لمن بان عنه أن نلم به ركبا
يقول ترجلنا تعظيما لهذا الربع ولسكانه أن نزوره راكبين وقد كشف السري عن هذا المعنى فقال، حييت من طللٍ أجاب دثوره، يوم العقيق سؤال دمعٍ سائل، نحفى وننزل وهو أعظم حرمةً، من أن يزار براكبٍ أو ناعلِ،
مصادر و المراجع :
١- شرح ديوان المتنبي
المؤلف: أبو
الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)
6 يوليو 2024
تعليقات (0)