المنشورات
وقد كان يدني مجلسي من سمائه ... أحادث فيها بدرها والكواكبأ
أراد بالسماء مجلسه جعله كالسماء رفعةً له وجعله كالبدر وندماءه وأهل مجلسه كالكواكب حوله
أي تحنن على تحننا بعد تحنن إذا كنت مسؤولا ولك الإجابة إذا كنت داعيا وكفى بين موهوبا أي أنا أشكر من يهبني وأنشر ذكره وكفى بك واهبا أي أنك اشرف الواهبين
مصادر و المراجع :
١- شرح ديوان المتنبي
المؤلف: أبو
الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)
7 يوليو 2024
تعليقات (0)