المنشورات

إن كنت ترضى بأن يعطوا الجزي بذلوا ... منها رضاك ومن للعور بالحولِ

الجزي جمع الجزية وهو ما يعطيه المعاهد ليدفع عن رقبته يقول أن رضيت منهم بإعطاء الجزية قبلوها وأرضوك بها وذلك غاية أمنيتهم كالأعوار يتمنى الحول لأن الحول خير من العور يعني أن الجزية خير لهم من القتل

















مصادر و المراجع :      

١- شرح ديوان المتنبي

المؤلف: أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید