المنشورات

لقيت العفاة بآمالها ... وزرت العداةً بآجالها

قال في ذي القعدة من هذه السنة وقد ورد رسول ملك الروم يلتمس الفدا فركب الغلمان بالتجافيف واظهروا العدة واحضروا لبوةً مقتولةً ومعها ثلثة أشبال في الحيوة فألقوها بين يديه

لقيت العفاة بآمالها ... وزرت العداةً بآجالها
أي أعطيت سائليك ما أملوا واحضرت آجال اعدائك بقتلهم















مصادر و المراجع :      

١- شرح ديوان المتنبي

المؤلف: أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید