المنشورات

وما كل من يهوى يعف إذا خلى ... عفافي ويرضى الحب والخيل تلتقي

يقول ليس كل عاشق عفيفا شجاعا مثلي يعني أنه يشجع نفسه في الوغى ويعف في الهوى وليس كل عاشق يفعل ذلك والمرأة تحب من صاحبها أن يكون شجاعا عند الحرب فذلك قوله ويرضى الحب والخيل تلتقي كما قال عمرو بن كلثوم، يقتن جيادنا ويقلن لستم، بعولتنا إذا لم تمنعونا،














مصادر و المراجع :      

١- شرح ديوان المتنبي

المؤلف: أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید