المنشورات

فلا غفل الدهر عن أهلهِ ... فإنك عين بها ينظرُ

يقول أنت عين الدهر والدهر ينظر إلى الناس بك فلا صار الدهر غافلا عن الناس بهلاكك أي بقيت ولا هلكت فإن ما يصيب الناس من إحسان واساءة فهو منك فلو هلكت بطل ذلك كله فيصير الدهر كأنه غافلٌ عن الناس وقال وقد استبطأ سيف الدولة مدحه وتنكر لذلك














مصادر و المراجع :      

١- شرح ديوان المتنبي

المؤلف: أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید