المنشورات

وما أخصك في برء بتهنئةٍ ... إذا سلمت فكل الناس قد سلموا

وقال يمدحه عند انسلاخ شهر رمضان سنة اثنتين وأربعين وثلثمائة

الصوم والفطرُ والأعياد والعصرُ ... منيرةٌ بك حتى الشمس والقمرُ
العصر والعصر والعصر الدهر ومنه قول امرء القيس، وهل يعمن من كان في العصر الخال، يقول نور هذه الأشياء بك لأنك جمال للدهر وجمال للدين ولكل شيء والمعنى عم كل شيء نورك حتى الشمس والقمر وجعل حتى في البيت حرفا عاطفا على المرفوع كما يقال قدم الحاج حتى المشاةُ













مصادر و المراجع :      

١- شرح ديوان المتنبي

المؤلف: أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید