المنشورات

ما مضوا لم يقاتلوك ولك ... ن القتال الذي كفاك القتالا

ما نفيٌ ولم يقاتلوك حال والمضارع يقوم مقام اسم الفاعل كثيرا كقول الشاعر، يقصر يمشي ويطول باركا، يقول ما انهزموا غير مقاتلين ولكن القتال الذي قاتلتهم قبل هذا كفاك القتال أي أنهم قد بلوك قبل هذا فأشعرت قلوبهم الرعب وخافوك الآن فانهزموا ومروا















مصادر و المراجع :      

١- شرح ديوان المتنبي

المؤلف: أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید