المنشورات

سمعتك منشدا بيتي زيادٍ ... نشيدا مثل منشده كريما

فما أنكرت موضعه ولكن ... غبطت بذاك أعظمه الرميما
زياد اسم النابغة الذبياني يقول لم أنكر موضع النابغة من الشعر وأنه أهل لأن تنشد شعره ولكني غبطت عظامه البالية في التراب بإنشادك شعره وقال سنة إحدى وعشرين وثلثمائة برأس العين وقد أوقع سيف الدولة بعمرو بن حابس من بني أسد وبني ضبة ولم ينشده إياها فلما لقيه دخلت في جملة مديحه

















مصادر و المراجع :      

١- شرح ديوان المتنبي

المؤلف: أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید