المنشورات

وخوف كل رفيقٍ ... أباتك الليل جنبه

كذا خلقت ومن ذا ال ... ذي يغالبُ ربهْ
ومن يبالي بذم ... إذا تعود كسبهْ

أما ترى الخيل في النخ ... ل سربةً بعد سربهْ
على نسائك تجلو ... أيورها منذ سنبهْ

وهن حولك ينظر ... نَ والأحيراح رطبهْ
وكل غرمولِ بغلٍ ... يرين يحسدن قنبهْ
فسل فؤادك يا ض ... ب أين خلف عجبهْ
السربة الجماعة من الخيل والسنبة القطعة من الزمان والقنب وعاء القضيب يقول لضبة سل قلبك أين ترك ما كان فيه من العجب والأعجاب يعني حين أنجحر عنه وعن أصحابه وتحصن وهم يواجهونه بالشتم والقبيح من القول











مصادر و المراجع :      

١- شرح ديوان المتنبي

المؤلف: أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید