المنشورات

يَعْقُوب بن إِسْحَق الْكِنْدِيّ

فيلسوف الْعَرَب وَأحد أَبنَاء مُلُوكهَا
وَهُوَ أَبُو يُوسُف يَعْقُوب بن إِسْحَق بن الصَّباح بن عمرَان ابْن إِسْمَاعِيل بن مُحَمَّد بن الْأَشْعَث بن قيس بن معدي كرب بن مُعَاوِيَة بن جبلة بن عدي بن ربيعَة ابْن مُعَاوِيَة الْأَكْبَر بن الْحَرْث الْأَصْغَر بن مُعَاوِيَة بن الْحَرْث الْأَكْبَر بن مُعَاوِيَة بن ثَوْر بن مرتع بن كِنْدَة بن عفير بن عدي بن الْحَرْث بن مرّة بن أدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان ابْن سبا بن يشجب بن يعرب بن قحطان
وَكَانَ أَبوهُ إِسْحَق بن الصَّباح أَمِيرا على الْكُوفَة للمهدي والرشيد
وَكَانَ الْأَشْعَث بن قيس من أَصْحَاب النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَكَانَ قبل ذَلِك ملكا على جَمِيع كِنْدَة
وَكَانَ أَبوهُ قيس بن معدي كرب ملكا على جَمِيع كِنْدَة أَيْضا عَظِيم الشَّأْن وَهُوَ الَّذِي مدحه الْأَعْشَى أعشى بني قيس بن ثَعْلَبَة بقصائده الْأَرْبَع الطوَال الَّتِي أولَاهُنَّ
لعمرك مَا طول هَذَا الزَّمن
وَالثَّانيَِة رحلت سميَّة غدْوَة أجمالها
وَالثَّالِثَة أأزمعت من آل ليلى ابتكارا
وَالرَّابِعَة أتهجر غانية أم تلم
وَكَانَ أَبوهُ معدي كرب بن مُعَاوِيَة ملكا على بني الْحَرْث الْأَصْغَر بن مُعَاوِيَة فِي حَضرمَوْت وَكَانَ أَبوهُ مُعَاوِيَة بن جبلة ملكا بحضرموت أَيْضا على بني الْحَرْث الْأَصْغَر
وَكَانَ مُعَاوِيَة بن الْحَرْث الْأَكْبَر وَأَبوهُ الْحَرْث الْأَكْبَر وَأَبوهُ ثَوْر ملوكا على معبد بالمشقر واليمامة والبحرين وَكَانَ يَعْقُوب بن إِسْحَق الْكِنْدِيّ عَظِيم الْمنزلَة عِنْد الْمَأْمُون والمعتصم وَعند ابْنه أَحْمد
وَله مصنفات جليلة ورسائل كَثِيرَة جدا فِي جَمِيع الْعُلُوم
وَقَالَ سُلَيْمَان بن حسان أَن يَعْقُوب بن إِسْحَق الْكِنْدِيّ شرِيف الأَصْل بَصرِي كَانَ جده ولي الولايات لبني هَاشم وَنزل الْبَصْرَة وضيعته هُنَالك
وانتقل إِلَى بَغْدَاد وَهُنَاكَ تأدب وَكَانَ عَالما بالطب والفلسفة وَعلم الْحساب والمنطق وتأليف اللحون والهندسة وطبائع الْأَعْدَاد وَعلم النُّجُوم
وَلم يكن فِي الْإِسْلَام فيلسوف غَيره احتذى فِي تواليفه حَذْو أرسطوطاليس
وَله تواليف كَثِيرَة فِي فنون من الْعلم وخدم الْمُلُوك فباشرهم بالأدب وَترْجم من كتب الفلسفة الْكثير وأوضح مِنْهَا الْمُشكل ولخص المستصعب وَبسط العويص
وَقَالَ أَبُو معشر فِي كتاب المذكرات لشاذان حذاق التراجمة فِي الْإِسْلَام أَرْبَعَة حنين بن إِسْحَق وَيَعْقُوب بن إِسْحَق الْكِنْدِيّ وثابت بن قُرَّة الْحَرَّانِي وَعمر بن الفرخان الطَّبَرِيّ
وَقَالَ ابْن النديم الْبَغْدَادِيّ الْكَاتِب الْمَعْرُوف بِابْن أبي يَعْقُوب فِي كتاب الفهرست كَانَ أَبُو معشر وَهُوَ جَعْفَر بن مُحَمَّد الْبَلْخِي من أَصْحَاب الحَدِيث أَولا ومنزله فِي الْجَانِب الغربي بِبَاب خُرَاسَان بِبَغْدَاد يضاغن الْكِنْدِيّ ويغري بِهِ الْعَامَّة ويشنع عَلَيْهِ بعلوم الفلاسفة
فَدس عَلَيْهِ الْكِنْدِيّ من حسن لَهُ النّظر فِي علم الْحساب والهندسة فَدخل فِي ذَلِك فَلم يكمل لَهُ فَعدل إِلَى علم أَحْكَام النُّجُوم وَانْقطع شَره عَن الْكِنْدِيّ بنظره فِي هَذَا الْعلم لِأَنَّهُ من جنس عُلُوم الْكِنْدِيّ
وَيُقَال إِنَّه تعلم النُّجُوم بعد سبع وَأَرْبَعين سنة من عمره وَكَانَ فَاضلا حسن الْإِصَابَة وضربه المستعين أسواطا لِأَنَّهُ أصَاب فِي شَيْء خَبره بِكَوْنِهِ قبل وقته فَكَانَ يَقُول أصبت فعوقبت
وَكَانَ مولده بواسط يَوْم الْأَرْبَعَاء لليلتين بَقِيَتَا من شهر رَمَضَان سنة وَتُوفِّي أَبُو معشر وَقد جَاوز الْمِائَة سنة
وَقَالَ أَبُو جَعْفَر أَحْمد بن يُوسُف بن إِبْرَاهِيم فِي كتاب حسن العقبى حَدثنِي أَبُو كَامِل شُجَاع ابْن أسلم الحاسب قَالَ كَانَ مُحَمَّد وَأحمد ابْنا مُوسَى بن شَاكر فِي أَيَّام المتَوَكل يكيدان كل من ذكر بالتقدم فِي معرفَة
فأشخصا سَنَد بن عَليّ إِلَى مَدِينَة السَّلَام وباعداه عَن المتَوَكل ودبرا على الْكِنْدِيّ حَتَّى ضربه المتَوَكل ووجها إِلَى دَاره فأخذا كتبه بأسرها وأفرداها فِي خزانَة سميت الكندية
وَمكن هَذَا لَهما استهتار المتَوَكل بالآلات المتحركة وَتقدم إِلَيْهِمَا فِي حفر النَّهر الْمَعْرُوف بالجعفري فأسندا أمره إِلَى أَحْمد بن كثير الفرغاني الَّذِي عمل المقياس الْجَدِيد بِمصْر
وَكَانَت مَعْرفَته أوفى من توفيقه لِأَنَّهُ مَا تمّ لَهُ عمل قطّ فغلط فِي فوهة النَّهر الْمَعْرُوف بالجعفري وَجعلهَا أَخفض من سائره فَصَارَ مَا يغمر الفوهة لَا يغمر سَائِر النَّهر
فدافع مُحَمَّد وَأحمد ابْنا مُوسَى فِي أمره واقتضاهما المتَوَكل فسعى بهما إِلَيْهِ فِيهِ فأنفذ مستحثا فِي إِحْضَار سَنَد بن عَليّ من مَدِينَة السَّلَام فَوَافى
فَلَمَّا تحقق مُحَمَّد وَأحمد ابْنا مُوسَى أَن سَنَد بن عَليّ قد شخص أيقنا بالهلكة ويئسا من الْحَيَاة
فَدَعَا المتَوَكل بِسَنَد وَقَالَ مَا ترك هَذَانِ الرديان شَيْئا من سوء القَوْل إِلَّا وَقد ذكراك عِنْدِي بِهِ
وَقد أتلفا جملَة من مَالِي فِي هَذَا النَّهر
فَأخْرج إِلَيْهِ حَتَّى تتأمله وتخبرني بالغلط فِيهِ
فَإِنِّي قد آلَيْت على نَفسِي إِن كَانَ الْأَمر على مَا وصف لي إِنِّي أصلبهما على شاطئه
وكل هَذَا بِعَين مُحَمَّد وَأحمد ابْني مُوسَى وسمعهما فَخرج وهما مَعَه
فَقَالَ مُحَمَّد ابْن مُوسَى لسند يَا أَبَا الطّيب أَن قدرَة الْحر تذْهب حفيظته وَقد فَرغْنَا إِلَيْك فِي أَنْفُسنَا الَّتِي هِيَ أنفس أعلاقنا وَمَا ننكر إِنَّا أسأنا وَالِاعْتِرَاف يهدم الاقتراف فتخلصنا كَيفَ شِئْت
قَالَ لَهما وَالله إنَّكُمَا لتعلمان مَا بيني وَبَين الْكِنْدِيّ من الْعَدَاوَة والمباعدة وَلَكِن الْحق أولى مَا أتبع
أَكَانَ من الْجَمِيل مَا أتيتماه إِلَيْهِ من أَخذ كتبه وَالله لَا ذكرتكما بصالحة حَتَّى تردا عَلَيْهِ كتبه
فَتقدم مُحَمَّد بن مُوسَى فِي حمل الْكتب إِلَيْهِ وَأخذ خطه باستيفائها فوردت رقْعَة الْكِنْدِيّ بتسلمها عَن آخرهَا
فَقَالَ قد وَجب لَكمَا عَليّ ذمام برد كتب هَذَا الرجل ولكما ذمام بالمعرفة الَّتِي لم ترعياها فِي وَالْخَطَأ فِي هَذَا النَّهر يسْتَتر أَرْبَعَة أشهر بِزِيَادَة دجلة وَقد أجمع الْحساب على أَن أَمِير الْمُؤمنِينَ لَا يبلغ هَذَا المدى وَأَنا أخبرهُ السَّاعَة أَنه لم يَقع مِنْكُمَا خطأ فِي هَذَا النَّهر إبْقَاء على أرواحكما فَإِن صدق المنجمون أفلتنا الثَّلَاثَة وَإِن كذبُوا وَجَازَت مدَّته حَتَّى تنقص دجلة وتنصب أوقع بِنَا ثلاثتنا
فَشكر مُحَمَّد وَأحمد هَذَا القَوْل مِنْهُ واسترقهما بِهِ وَدخل على المتَوَكل فَقَالَ لَهُ مَا غَلطا
وزادت دجلة وَجرى المَاء فِي النَّهر فاستتر حَاله
وَقتل المتَوَكل بعد شَهْرَيْن وَسلم مُحَمَّد وَأحمد بعد شدَّة الْخَوْف مِمَّا توقعا
وَقَالَ القَاضِي أَبُو الْقَاسِم صاعد بن أَحْمد بن صاعد فِي كتاب طَبَقَات الْأُمَم عَن الْكِنْدِيّ عِنْدَمَا ذكر تصانيفه وَكتبه قَالَ وَمِنْهَا كتبه فِي علم الْمنطق وَهِي كتب قد نفقت عِنْد النَّاس نفَاقًا عَاما وقلما ينْتَفع بهَا فِي الْعُلُوم لِأَنَّهَا خَالِيَة من صناعَة التَّحْلِيل الَّتِي لَا سَبِيل إِلَى معرفَة الْحق من الْبَاطِل فِي كل مَطْلُوب إِلَّا بهَا
وَأما صناعَة التَّرْكِيب وَهِي الَّتِي قصد يَعْقُوب فِي كتبه هَذِه إِلَيْهَا فَلَا ينْتَفع بهَا إِلَّا من كَانَت عِنْده مُقَدمَات عتيدة فَحِينَئِذٍ يُمكنهُ التَّرْكِيب ومقدمات كل مَطْلُوب لَا تُوجد إِلَّا بصناعة التَّحْلِيل وَلَا أَدْرِي مَا حمل يَعْقُوب على الإضراب عَن هَذِه الصِّنَاعَة الجليلة هَل جهل مقدارها أَو ضن على النَّاس بكشفه وَأي هذَيْن كَانَ
فَهُوَ نقص فِيهِ وَله بعد هَذَا رسائل كَثِيرَة فِي عُلُوم جمة ظَهرت لَهُ فِيهَا آراء فَاسِدَة ومذاهب بعيدَة عَن الْحَقِيقَة
أَقُول هَذَا الَّذِي قد قَالَه القَاضِي صاعد عَن الْكِنْدِيّ فِيهِ تحامل كثير عَلَيْهِ وَلَيْسَ ذَلِك مِمَّا يحط من علم الْكِنْدِيّ وَلَا مِمَّا يصد النَّاس عَن النّظر فِي كتبه وَالِانْتِفَاع بهَا
وَقَالَ ابْن النديم الْبَغْدَادِيّ الْكَاتِب فِي كتاب الفهرست كَانَ من تلامذة الْكِنْدِيّ ووراقيه حسنويه ونفطويه وسملويه وَآخر على هَذَا الْوَزْن
وَمن تلامذته أَحْمد بن الطّيب وَأخذ عَنهُ أَبُو معشر أَيْضا
قَالَ أَبُو مُحَمَّد عبد الله بن قُتَيْبَة فِي كتاب فرائد الدّرّ قَالَ بَعضهم أنشدت يَعْقُوب بن إِسْحَق الْكِنْدِيّ
(وَفِي أَربع مني حلت مِنْك أَربع ... فَمَا أَنا أدرى أيهأ هاج لي كربي)
(أوجهك فِي عَيْني أم الطّعْم فِي فمي ... أم النُّطْق فِي سَمْعِي أم الْحبّ فِي قلبِي) الطَّوِيل
فَقَالَ وَالله لقد قسمهَا تقسيما فلسفيا
أَقُول وَمن كَلَام الْكِنْدِيّ قَالَ فِي وَصيته وليتق الله تَعَالَى المتطبب وَلَا يخاطر فَلَيْسَ عَن الْأَنْفس عوض
وَقَالَ وكما يجب أَن يُقَال لَهُ أَنه كَانَ سَبَب عَافِيَة العليل وبرئه كَذَلِك فليحذر أَن يُقَال إِنَّه كَانَ سَبَب تلفه وَمَوته وَقَالَ الْعَاقِل يظنّ أَن فَوق علمه علما فَهُوَ أبدا يتواضع لتِلْك الزِّيَادَة وَالْجَاهِل يظنّ أَنه قد تناهى فتمقته النُّفُوس لذَلِك
وَمن كَلَامه مِمَّا أوصى بِهِ لوَلَده أبي الْعَبَّاس نقلت ذَلِك من كتاب الْمُقدمَات لِابْنِ بختويه قَالَ الْكِنْدِيّ يَا بني الْأَب رب وَالْأَخ فخ وَالْعم غم وَالْخَال وبال وَالْولد كمد والأقارب عقارب
وَقَول لَا يصرف البلا وَقَول نعم يزِيل النعم وَسَمَاع الْغناء برسام حاد لِأَن الْإِنْسَان يسمع فيطرب وَينْفق فيسرف فيفتقر فيغتم فيعتل فَيَمُوت
وَالدِّينَار مَحْمُوم فَإِن صرفته مَاتَ وَالدِّرْهَم مَحْبُوس فَإِن أخرجته فر وَالنَّاس سخرة فَخذ شيئهم واحفظ شيئك
وَلَا تقبل مِمَّن قَالَ الْيَمين الْفَاجِرَة فَأَنَّهَا تدع الديار بَلَاقِع
أَقُول وَإِن كَانَت هَذِه من وَصِيَّة الْكِنْدِيّ فقد صدق مَا حَكَاهُ عَنهُ ابْن النديم الْبَغْدَادِيّ فِي كِتَابه فَإِنَّهُ قَالَ إِن الْكِنْدِيّ كَانَ بَخِيلًا
وَمن شعر يَعْقُوب بن إِسْحَق الْكِنْدِيّ قَالَ الشَّيْخ أَبُو أَحْمد الْحسن بن عبد الله بن سعيد العسكري اللّغَوِيّ فِي كتاب الحكم والأمثال أَنْشدني أَحْمد بن جَعْفَر قَالَ أَنْشدني أَحْمد بن الطّيب السَّرخسِيّ قَالَ أَنْشدني يَعْقُوب بن إِسْحَق الْكِنْدِيّ لنَفسِهِ
(أناف الذنابى على الأرؤس ... فغمض جفونك أَو نكس)
(وضائل سوادك واقبض يَديك ... وَفِي قَعْر بَيْتك فاستجلس)
(وَعند مليكك فابغ الْعُلُوّ ... وبالوحدة الْيَوْم فاستأنس)
(فَإِن الْغنى فِي قُلُوب الرِّجَال ... وَإِن التعزز بالأنفس)
(وكائن ترى من أخي عسرة ... غَنِي وَذي ثروة مُفلس)
(وَمن قَائِم شخصه ميت ... على أَنه بعد لم يرمس)
(فَإِن تطعم النَّفس مَا تشْتَهي ... تقيك جَمِيع الَّذِي تحتسي) المتقارب
وليعقوب بن إِسْحَق الْكِنْدِيّ من الْكتب كتاب الفلسفة الأولى فِيمَا دون الطبيعيات والتوحيد
كتاب الفلسفة الدَّاخِلَة والمسائل المنطقية والمعتاصة وَمَا وَافق الطبيعيات
رِسَالَة فِي أَنه لَا تنَال الفلسفة إِلَّا بِعلم الرياضيات
كتاب الْحَث على تعلم الفلسفة
رِسَالَة فِي كمية كتب أرسطوطاليس وَمَا يحْتَاج إِلَيْهِ فِي تَحْصِيل علم الفلسفة مِمَّا لَا غنى فِي ذَلِك عَنهُ مِنْهَا وترتيبها وأغراضه فِيهَا
كتاب فِي قصد أرسطوطاليس فِي المقولات إِيَّاهَا قصد والموضوعة لَهَا
رسَالَته الْكُبْرَى فِي مقياسة العلمي
كتاب أَقسَام الْعلم الأنسي كتاب فِي مَاهِيَّة الْعلم وأقسامه
كتاب فِي أَن أَفعَال البارئ كلهَا عدل لَا جور فِيهَا
كتاب فِي مَاهِيَّة الشَّيْء الَّذِي لَا نِهَايَة لَهُ وَبِأَيِّ نوع يُقَال للَّذي لَا نِهَايَة لَهُ
رِسَالَة فِي الْإِبَانَة أَنه لَا يُمكن أَن يكون جرم الْعَالم بِلَا نِهَايَة وَأَن ذَلِك إِنَّمَا هُوَ فِي الْقُوَّة
كتاب فِي الفاعلة والمنفعلة من الطبيعيات الأول
كتاب فِي عِبَارَات الْجَوَامِع الفكرية
كتاب فِي مسَائِل سُئِلَ عَنْهَا فِي مَنْفَعَة الرياضيات
كتاب فِي بحث قَول الْمُدَّعِي أَن الْأَشْيَاء الطبيعية تفعل فعلا وَاحِدًا بِإِيجَاب الْخلقَة رِسَالَة فِي الرِّفْق فِي الصناعات رِسَالَة فِي رسم رقاع إِلَى الْخُلَفَاء والوزراء
رِسَالَة فِي قسْمَة القانون
رِسَالَة فِي مَاهِيَّة الْعقل والإبانة عَنهُ
رِسَالَة فِي الْفَاعِل الْحق الأول التَّام وَالْفَاعِل النَّاقِص الَّذِي هُوَ فِي الْمجَاز
رِسَالَة إِلَى الْمَأْمُون فِي الْعلَّة والمعلول
اخْتِصَار كتاب أيساغوجي لفرفوريوس
مسَائِل كَثِيرَة فِي الْمنطق وَغَيره وحدود الفلسفة
كتاب فِي الْمدْخل المنطقي بِاسْتِيفَاء القَوْل فِيهِ
كتاب فِي الْمدْخل المنطقي بِاخْتِصَار وإيجاز
رِسَالَة فِي المقولات الْعشْر
رِسَالَة فِي الْإِبَانَة عَن قَول بطليموس فِي أول كِتَابه فِي المجسطي عَن قَول أرسطوطاليس فِي أنالوطيقا
رِسَالَة فِي الاحتراس من خدع السوفسطائية
رِسَالَة بإيجاز واختصار فِي الْبُرْهَان المنطقي
رِسَالَة فِي الْأَسْمَاء الْخَمْسَة اللاحقة لكل المقولات
رِسَالَة فِي سمع الكيان
رِسَالَة فِي عمل آلَة مخرجة الْجَوَامِع
رِسَالَة فِي الْمدْخل إِلَى الأرثماطيقي خمس مقالات رِسَالَة إِلَى أَحْمد بن المعتصم فِي كَيْفيَّة اسْتِعْمَال الْحساب الْهِنْدِيّ أَربع مقالات
رِسَالَة فِي الْإِبَانَة عَن الْأَعْدَاد الَّتِي ذكرهَا أفلاطن فِي السياسة
رِسَالَة فِي تأليف الْأَعْدَاد
رِسَالَة فِي التَّوْحِيد من جِهَة الْعدَد
رِسَالَة فِي اسْتِخْرَاج الخبيء وَالضَّمِير
رِسَالَة فِي الزّجر والفأل من جِهَة الْعدَد
رِسَالَة فِي الخطوط وَالضَّرْب بِعَدَد الشّعير
رِسَالَة فِي الكمية المضافة
رِسَالَة فِي النّسَب الزمانية
رِسَالَة فِي الْحِيَل العددية وَعلم أضمارها
رِسَالَة فِي أَن الْعَالم وكل مَا فِيهِ كروي الشكل
رِسَالَة فِي الْإِبَانَة على أَنه لَيْسَ شَيْء من العناصر الأولى والجرم الْأَقْصَى غير كروي
رِسَالَة فِي أَن الكرة أعظم الأشكال الجرمية والدائرة أعظم من جَمِيع الأشكال البسيطة
رِسَالَة فِي الكريات
رِسَالَة فِي عمل السمت على الكرة
رِسَالَة فِي أَن سطح مَاء الْبَحْر كروي
رِسَالَة فِي تسطيح الكرة
رِسَالَة فِي عمل الْحلق السِّت
واستعمالها
رسَالَته الْكُبْرَى فِي التَّأْلِيف
رِسَالَة فِي تَرْتِيب النغم الدَّالَّة على طبائع الْأَشْخَاص الْعَالِيَة وتشابه التَّأْلِيف
رِسَالَة فِي الْمدْخل إِلَى صناعَة الموسيقى
رِسَالَة فِي الْإِيقَاع
رِسَالَة فِي خير صناعَة الشُّعَرَاء
رِسَالَة فِي الْأَخْبَار عَن صناعَة الموسيقى
مُخْتَصر الموسيقى فِي تأليف النغم وصنعة الْعود أَلفه لِأَحْمَد ابْن المعتصم
رِسَالَة فِي أَجزَاء جبرية الموسيقى
رِسَالَة فِي أَن رُؤْيَة الْهلَال لَا تضبط بِالْحَقِيقَةِ وَإِنَّمَا القَوْل فِيهَا بالتقريب
رِسَالَة فِي مسَائِل سُئِلَ عَنْهَا من أَحْوَال الْكَوَاكِب
رِسَالَة فِي جَوَاب مسَائِل طبيعية فِي كيفيات نجومية سَأَلَهُ أَبُو معشر عَنْهَا
رِسَالَة فِي الْفَصْلَيْنِ
رِسَالَة فِيمَا ينْسب إِلَيْهِ كل بلد من الْبلدَانِ إِلَى برج من البروج وكوكب من الْكَوَاكِب
رِسَالَة فِيمَا سُئِلَ عَنهُ من شرح مَا عرض لَهُ من الِاخْتِلَاف فِي صور المواليد
رِسَالَة فِيمَا حكى من أَعمار النَّاس فِي الزَّمن الْقَدِيم وخلافها فِي هَذَا الزَّمن
رِسَالَة فِي تَصْحِيح عمل نمو دارات المواليد والهيلاج والكدخداه
رِسَالَة فِي إِيضَاح عِلّة رُجُوع الْكَوَاكِب
رِسَالَة فِي الْإِبَانَة أَن الِاخْتِلَاف الَّذِي فِي الْأَشْخَاص الْعَالِيَة لَيْسَ عِلّة الكيفيات الأول
رِسَالَة فِي سرعَة مَا يرى من حَرَكَة الْكَوَاكِب إِذا كَانَت فِي الْأُفق وإبطائها كلما علت
رِسَالَة فِي الشعاعات
رِسَالَة فِي فصل مَا بَين السّير وَعمل الشعاع
رِسَالَة فِي علل الأوضاع النجومية
رسَالَته المنسوبة إِلَى الْأَشْخَاص الْعَالِيَة الْمُسَمَّاة سَعَادَة ونحاسة
رِسَالَة فِي علل القوى المنسوبة إِلَى الْأَشْخَاص الْعَالِيَة الدَّالَّة على الْمَطَر
رِسَالَة فِي علل أَحْدَاث الجو
رِسَالَة فِي الْعلَّة الَّتِي لَهَا يكون بعض الْمَوَاضِع تكَاد لَا تمطر
رِسَالَة إِلَى زرنب تِلْمِيذه فِي أسرار النُّجُوم وَتَعْلِيم مبادئ الْأَعْمَال
رِسَالَة فِي الْعلَّة الَّتِي ترى من الهالات للشمس وَالْقَمَر وَالْكَوَاكِب والأضواء النيرة أَعنِي النيرين
رِسَالَة فِي اعتذاره فِي مَوته دون كَمَاله لسني الطبيعة الَّتِي هِيَ مائَة وَعِشْرُونَ سنة
كَلَام فِي الجمرات
رِسَالَة فِي النُّجُوم
رِسَالَة فِي أغراض كتب أقليدس
رِسَالَة فِي إصْلَاح كتب أقليدس
رِسَالَة فِي اخْتِلَاف المناظر
رِسَالَة فِي عمل شكل المتوسطين
رِسَالَة فِي تقريب وتر الدائرة
رِسَالَة فِي تقريب وتر التسع
رِسَالَة فِي مساحة إيوَان
رِسَالَة فِي تَقْسِيم المثلث والمربع وعملهما
رِسَالَة فِي كَيْفيَّة عمل دَائِرَة مُسَاوِيَة لسطح إسطوانة مَفْرُوضَة
رِسَالَة فِي شروق الْكَوَاكِب وغروبها بالهندسة
رِسَالَة فِي قسْمَة الدائرة ثَلَاثَة أَقسَام
رِسَالَة فِي إصْلَاح الْمقَالة الرَّابِعَة عشرَة وَالْخَامِسَة عشرَة من كتاب أقليدس
رِسَالَة فِي الْبَرَاهِين المساحية لما يعرض من الحسبانات الفلكية
رِسَالَة فِي تَصْحِيح قَول أبسقلاس فِي الْمطَالع
رِسَالَة فِي اخْتِلَاف مناظر الْمرْآة
رِسَالَة فِي صَنْعَة الاصطرلاب بالهندسة
رِسَالَة فِي اسْتِخْرَاج خطّ نصف النَّهَار وسمت الْقبْلَة بالهندسة
رِسَالَة فِي عمل الرخامة بالهندسة
رِسَالَة فِي أَن عمل السَّاعَات على صفيحة تنصب على السَّطْح الموازي للأفق خير من غَيرهَا
رِسَالَة فِي اسْتِخْرَاج السَّاعَات على نصف كرة بالهندسة
رِسَالَة فِي السوائح
مسَائِل فِي مساحة الْأَنْهَار وَغَيرهَا
رِسَالَة فِي النّسَب الزمانية
كَلَام فِي الْعدَد
كَلَام فِي المرايا الَّتِي تحرق
رِسَالَة فِي امْتنَاع وجود مساحة الْفلك الْأَقْصَى الْمُدبر للأفلاك
رِسَالَة فِي أَن طبيعة الْفلك مُخَالفَة لطبائع العناصر الْأَرْبَعَة وَأَنه طبيعة خَامِسَة
رِسَالَة فِي ظاهريات الْفلك
رِسَالَة فِي الْعَالم الْأَقْصَى
رِسَالَة فِي سُجُود الجرم الْأَقْصَى لباريه
رِسَالَة فِي الرَّد على المنانية فِي الْعشْر مسَائِل فِي مَوْضُوعَات الْفلك
رِسَالَة فِي الصُّور
رِسَالَة فِي أَنه لَا يُمكن أَن يكون جرم الْعَالم بِلَا نِهَايَة
رِسَالَة فِي المناظر الفلكية
رِسَالَة فِي امْتنَاع الجرم الْأَقْصَى من الاستحالة
رِسَالَة فِي صناعَة بطلميوس الفلكية
رِسَالَة فِي تناهي جرم الْعَالم
رِسَالَة فِي مَاهِيَّة الْفلك واللون اللَّازِم اللازوردي المحسوس من جِهَة السَّمَاء
رِسَالَة فِي مَاهِيَّة الجرم الْحَامِل بطباعه للألوان من العناصر الْأَرْبَعَة
رِسَالَة فِي الْبُرْهَان على الْجِسْم السائر وماهية الأضواء والإظلام
رِسَالَة فِي المعطيات
رِسَالَة فِي تركيب الأفلاك
رِسَالَة فِي الأجرام الهابطة من الْعُلُوّ وَسبق بَعْضهَا بَعْضًا
رِسَالَة فِي الْعَمَل بالآلة الْمُسَمَّاة الجامعة
رِسَالَة فِي كَيْفيَّة رُجُوع الْكَوَاكِب الْمُتَحَيِّرَة
رِسَالَة فِي الطِّبّ البقراطي
رِسَالَة فِي الْغذَاء والدواء المهلك
رِسَالَة فِي الأبخرة الْمصلحَة للجو من الأوباء
رِسَالَة فِي الْأَدْوِيَة المشفية من الروائح المؤذية
رِسَالَة فِي كَيْفيَّة إسهال الْأَدْوِيَة وانجذاب الأخلاط
رِسَالَة فِي عِلّة نفث الدَّم
رِسَالَة فِي تَدْبِير الأصحاء
رِسَالَة فِي أشفية السمُوم رِسَالَة فِي عِلّة بحارين الْأَمْرَاض الحادة رِسَالَة فِي تَبْيِين الْعُضْو الرئيس من جسم الْإِنْسَان والإبانة عَن الْأَلْبَاب
رِسَالَة فِي كَيْفيَّة الدِّمَاغ رِسَالَة فِي عِلّة الجذام وأشفيته
رِسَالَة فِي عضة الْكَلْب الْكَلْب
رِسَالَة فِي الْأَعْرَاض الْحَادِثَة من البلغم وَعلة موت الْفجأَة رِسَالَة فِي وجع الْمعدة والنقرس
رِسَالَة إِلَى رجل فِي عِلّة شكاها إِلَيْهِ فِي بَطْنه وَيَده رِسَالَة فِي أَقسَام الحميات رِسَالَة فِي علاج الطحال الجاسي من الْأَمْرَاض السوداوية
رِسَالَة فِي أجساد الْحَيَوَان إِذا فَسدتْ
رِسَالَة فِي تَدْبِير الْأَطْعِمَة رِسَالَة فِي صَنْعَة أَطْعِمَة من غير عناصرها رِسَالَة فِي الْحَيَاة
كتاب الْأَدْوِيَة الممتحنة كتاب الأقراباذين
رِسَالَة فِي الْفرق بَين الْجُنُون الْعَارِض من مس الشَّيَاطِين وَبَين مَا يكون من فَسَاد الأخلاط
رِسَالَة فِي الفراسة
رِسَالَة فِي إِيضَاح الْعلَّة فِي السمائم القاتلة السمائية وَهُوَ على الْمقَال الْمُطلق الوباء رِسَالَة فِي الْحِيلَة لدفع الأحزان
جَوَامِع كتاب الْأَدْوِيَة المفردة لِجَالِينُوسَ
رِسَالَة فِي الْإِبَانَة عَن مَنْفَعَة الطِّبّ إِذا كَانَت صناعَة النُّجُوم مقرونة بدلائلها
رِسَالَة فِي اللثغة للأخرس رِسَالَة فِي تقدمة الْمعرفَة بالاستلال بالأشخاص الْعَالِيَة على الْمسَائِل
رِسَالَة فِي مدْخل الْأَحْكَام على الْمسَائِل
رسَالَته الأولى وَالثَّانيَِة وَالثَّالِثَة إِلَى صناعَة الْأَحْكَام بتقاسيم رِسَالَة فِي الْأَخْبَار عَن كمية ملك الْعَرَب وَهِي رسَالَته فِي اقتران التحسين فِي برج السرطان رِسَالَة فِي قدر مَنْفَعَة صناعَة الْأَحْكَام وَمن الرجل الْمُسَمّى منجما بِاسْتِحْقَاق رسَالَته المختصرة فِي حُدُود المواليد رِسَالَة فِي تَحْويل سني المواليد
رِسَالَة فِي الِاسْتِدْلَال بالكسوفات على الْحَوَادِث رِسَالَة فِي الرَّد على الثنويه رِسَالَة فِي نقض مسَائِل الْمُلْحِدِينَ
رِسَالَة فِي تثبيت الرُّسُل عَلَيْهِم السَّلَام رِسَالَة فِي الِاسْتِطَاعَة وزمان كَونهَا رِسَالَة فِي الرَّد على من زعم أَن للإجرام فِي هويتها فِي الجو توقفات رِسَالَة فِي بطلَان قَول من زعم أَن بَين الْحَرَكَة الطبيعية والعرضية سُكُون رِسَالَة فِي أَن الْجِسْم فِي أول إبداعه لَا سَاكن وَلَا متحرك ظن بَاطِل
رِسَالَة فِي التَّوْحِيد بتفسيرات رِسَالَة فِي أَوَائِل الْجِسْم
رِسَالَة فِي افْتِرَاق الْملَل فِي التَّوْحِيد وَأَنَّهُمْ مجمعون على التَّوْحِيد وكل قد خَالف صَاحبه
رِسَالَة فِي المتجسد رِسَالَة فِي الْبُرْهَان
كَلَام لَهُ مَعَ ابْن الراوندي فِي التَّوْحِيد كَلَام رد بِهِ على بعض الْمُتَكَلِّمين رِسَالَة إِلَى مُحَمَّد بن الجهم فِي الْإِبَانَة عَن وحدانية الله عز وَجل وَعَن تناهي جرم الْكل
رِسَالَة فِي الإكفار والتضليل رِسَالَة فِي أَن النَّفس جَوْهَر بسيط غير داثر مُؤثر فِي الْأَجْسَام رِسَالَة فِي مَا للنَّفس ذكره وَهِي فِي عَالم الْعقل قبل كَونهَا فِي عَالم الْحسن
رِسَالَة فِي خبر اجْتِمَاع الفلاسفة على الرموز العشقية رِسَالَة فِي عِلّة النّوم والرؤيا وَمَا يرمز بِهِ النَّفس
رِسَالَة فِي أَن مَا بالإنسان إِلَيْهِ حَاجَة مُبَاح لَهُ فِي الْعقل قبل أَن يحظر
رسَالَته الْكُبْرَى فِي السياسة رِسَالَة فِي التَّنْبِيه على الْفَضَائِل
رِسَالَة فِي نَوَادِر الفلاسفة رِسَالَة فِي خبر فَضِيلَة سقراط رِسَالَة فِي محاورة جرت بَين سقراط وأرسواس
رِسَالَة فِي خبر موت سقراط رِسَالَة فِيمَا جرى بَين سقراط والحرانيين رِسَالَة عَن الْعلَّة الفاعلة الْقَرِيبَة للكون وَالْفساد فِي الكائنات الفاسدات
رِسَالَة فِي الْعلَّة الَّتِي لَهَا قيل أَن النَّار والهواء وَالْمَاء وَالْأَرْض عناصر تجمع الكائنة الْفَاسِدَة وَهِي وَغَيرهَا يَسْتَحِيل بَعْضهَا إِلَى بعض
رِسَالَة فِي اخْتِلَاف الْأَزْمِنَة الَّتِي تظهر فِيهَا قوى الكيفيات الْأَرْبَع الأولى
رِسَالَة فِي خبر الْعقل
رِسَالَة فِي النّسَب الزمانية
رِسَالَة فِي عِلّة اخْتِلَاف أَنْوَاع السّنة
رِسَالَة فِي مَاهِيَّة الزَّمَان وماهية الدَّهْر والحين وَالْوَقْت
رِسَالَة فِي الْعلَّة الَّتِي لَهَا يبرد أَعلَى الجو ويسخن مَا قرب من الأَرْض
رِسَالَة فِي الْأَثر الَّذِي يظْهر فِي الجو وَيُسمى كوكبا
رِسَالَة فِي الْكَوْكَب الَّذِي ظهر ورصده أَيَّام حَتَّى اضمحل
رِسَالَة فِي الْكَوْكَب ذِي الذؤابة
رِسَالَة فِي الْعلَّة الْحَادِث بهَا الْبرد فِي آخر الشتَاء فِي الأبان الْمُسَمّى أَيَّام الْعَجُوز
رِسَالَة فِي عِلّة كَون الضباب والأسباب المحدثة لَهُ
رِسَالَة فِيمَا رصد من الْأَثر الْعَظِيم فِي سنة اثْنَتَيْنِ وَعشْرين وَمِائَتَيْنِ لِلْهِجْرَةِ
رِسَالَة فِي الْآثَار العلوية
رِسَالَة إِلَى ابْنه أَحْمد فِي اخْتِلَاف مَوَاضِع المساكن من كرة الأَرْض وَهَذِه الرسَالَة شرح فِيهَا كتاب المساكن لثاوذوسيوس
رِسَالَة فِي عِلّة حُدُوث الرِّيَاح فِي بَاطِن الأَرْض المحدثة كثير الزلازل والخسوف
رِسَالَة فِي عِلّة اخْتِلَاف الْأَزْمَان فِي السّنة وانتقالها بأَرْبعَة فُصُول مُخْتَلفَة
كَلَام فِي عمل السمت
رِسَالَة فِي أبعاد مسافات الأقاليم
رِسَالَة فِي المساكن
رسَالَته الْكُبْرَى فِي الرّبع المسكون
رِسَالَة فِي أَخْبَار أبعاد الأجرام
رِسَالَة فِي اسْتِخْرَاج بعد مَرْكَز الْقَمَر من الأَرْض
رِسَالَة فِي اسْتِخْرَاج آلَة عَملهَا يسْتَخْرج بهَا أبعاد الأجرام
رِسَالَة فِي عمل آلَة يعرف بهَا بعد المعاينات
رِسَالَة فِي معرفَة أبعاد قلل الْجبَال
رِسَالَة إِلَى أَحْمد بن مُحَمَّد الْخُرَاسَانِي فِيمَا بعد الطبيعة وإيضاح تناهي جرم الْعَالم
رِسَالَة فِي تقدمة الْأَخْبَار
رِسَالَة فِي تقدمة الْمعرفَة بالأحداث
رِسَالَة فِي تقدمة الْخَبَر
رِسَالَة فِي تقدمة الْمعرفَة فِي الِاسْتِدْلَال بالأشخاص السماوية رِسَالَة فِي أَنْوَاع الْجَوَاهِر والأشباه
رِسَالَة فِي نعت الْحِجَارَة والجواهر ومعادنها وجيدها ورديها وأثمانها
رِسَالَة فِي تلويح الزّجاج
رِسَالَة فِيمَا يصْبغ فيعطي لونا
رِسَالَة فِي أَنْوَاع الْحَدِيد وَالسُّيُوف وجيدها ومواضع انتسابها
رِسَالَة إِلَى أَحْمد بن المعتصم بِاللَّه فِيمَا يطْرَح على الْحَدِيد وَالسُّيُوف حَتَّى لَا تنثلم وَلَا تكل
رِسَالَة فِي الطَّائِر الأنسى
رِسَالَة فِي تمريخ الْحمام
رِسَالَة فِي الطرح على الْبيض
رِسَالَة فِي أَنْوَاع النّخل وكرائمه
رِسَالَة فِي عمل القمقم الصياح
رِسَالَة فِي الْعطر وأنواعه
رِسَالَة فِي كيمياء الْعطر
رِسَالَة فِي الْأَسْمَاء المعماة
رِسَالَة فِي التَّنْبِيه على خدع الكيمائيين
رِسَالَة فِي الأثرين المحسوسين فِي المَاء
رِسَالَة فِي الْمَدّ والجزر
رِسَالَة فِي أركاب الْخَيل
رسَالَته الْكَبِيرَة فِي
الْأَجْسَام الغائصة فِي المَاء
رِسَالَة فِي الأجرام الهابطة
رِسَالَة فِي شعار الْمرْآة
رِسَالَة فِي اللَّفْظ وَهِي ثَلَاثَة أَجزَاء أول وَثَانِي وثالث
رِسَالَة فِي الحشرات
مُصَور عطاردي
رِسَالَة فِي جَوَاب أَربع عشرَة مَسْأَلَة طبيعيات سَأَلَهُ عَنْهَا بعض إخوانه
رِسَالَة فِي جَوَاب ثَلَاث مسَائِل سُئِلَ عَنْهَا
رِسَالَة فِي قصَّة المتفلسف بِالسُّكُوتِ
رِسَالَة فِي عِلّة الرَّعْد والبرق والثلج وَالْبرد وَالصَّوَاعِق والمطر
رِسَالَة فِي بطلَان دَعْوَى المدعين صَنْعَة الذَّهَب وَالْفِضَّة وخدعهم
رِسَالَة فِي الْإِبَانَة أَن الِاخْتِلَاف الَّذِي فِي الْأَشْخَاص الْعَالِيَة لَيْسَ عِلّة الكيفيات الأولى كَمَا هِيَ عِلّة ذَلِك فِي الَّتِي تَحت الْكَوْن وَالْفساد وَلَكِن عِلّة ذَلِك حِكْمَة مبدع الْكل عز وَجل
رِسَالَة فِي قلع الْآثَار من الثِّيَاب وَغَيرهَا
رِسَالَة إِلَى يوحنا بن ماسويه فِي النَّفس وأفعالها
رِسَالَة فِي ذَات الشعبتين
رِسَالَة فِي علم الْحَواس
رِسَالَة فِي صفة البلاغة
رِسَالَة فِي قدر الْمَنْفَعَة بِأَحْكَام النُّجُوم
كَلَام فِي الْمُبْدع الأول
رِسَالَة فِي صَنْعَة الْأَحْبَار والليق
رِسَالَة إِلَى بعض إخوانه فِي رموز الفلاسفة فِي المجسمات
رِسَالَة فِي عناصر الْأَخْبَار
كتاب فِي الْجَوَاهِر الْخَمْسَة
رِسَالَة إِلَى أَحْمد بن المعتصم فِي تَجْوِيز إِجَابَة الدُّعَاء من الله عز وَجل لمن دَعَا بِهِ
رِسَالَة فِي الْفلك والنجوم وَلم قسمت دَائِرَة فلك البروج على اثْنَي عشر قسما وَفِي تسميتهم السُّعُود والنحوس وبيوتها وأشرافها وحدودها بالبرهان الهندسي













مصادر و المراجع :      

١- عيون الأنباء في طبقات الأطباء

المؤلف: أحمد بن القاسم بن خليفة بن يونس الخزرجي موفق الدين، أبو العباس ابن أبي أصيبعة (المتوفى: 668هـ)

المحقق: الدكتور نزار رضا

الناشر: دار مكتبة الحياة - بيروت

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید