المنشورات

عَليّ بن الْعَبَّاس الْمَجُوسِيّ

من الأهواز وَكَانَ طَبِيبا مجيدا متميزا فِي صناعَة الطِّبّ
وَهُوَ الَّذِي صنف الْكتاب الْمَشْهُور الَّذِي يعرف بالملكي صنفه للْملك عضد الدولة فناخسرو بن ركن الدولة أبي عَليّ حسن بن بويه الديلمي وَهُوَ كتاب جليل مُشْتَمل على أَجزَاء الصِّنَاعَة الطبية علمهَا وعملها
وَكَانَ عَليّ بن الْعَبَّاس الْمَجُوسِيّ قد اشْتغل بصناعة الطِّبّ على أبي ماهر مُوسَى بن سيار وتتلمذ لَهُ
ولعلي بن الْعَبَّاس الْمَجُوسِيّ من الْكتب كتاب الملكي فِي الطِّبّ عشرُون مقَالَة















مصادر و المراجع :      

١- عيون الأنباء في طبقات الأطباء

المؤلف: أحمد بن القاسم بن خليفة بن يونس الخزرجي موفق الدين، أبو العباس ابن أبي أصيبعة (المتوفى: 668هـ)

المحقق: الدكتور نزار رضا

الناشر: دار مكتبة الحياة - بيروت

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید