المنشورات

الجمرة

بمكّة معلومة، وهى موضع رمى الجمار. فالجمرة الكبرى هى جمرة العقبة؛ روى شعبة عن الحكم، عن إبراهيم، عن عبد الرحمن بن يزيد:
أن ابن مسعود لمّا انتهى إلى الجمرة الكبرى، جعل البيت عن يساره، ومنّى عن يمينه، ورمى الجمرة بسبع حصيات، وقال: هكذا رمى الذي أنزلت عليه سورة البقرة. وروى عبد الرحمن بن القاسم، عن أبيه، عن عائشة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقف عند الأولى والثانية، فيطيل القيام ويتضرّع، ويرمى الثالثة لا يقف.
 

مصادر و المراجع :

١- معجم ما استعجم من أسماء البلاد والمواضع

المؤلف: أبو عبيد عبد الله بن عبد العزيز بن محمد البكري الأندلسي (المتوفى: 487هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید