المنشورات

اليبس واللين والرطوبة

الفصل الأوّل "في تَقْسِيمِ الأَسْمَاءِ والأوْصَافِ الوَاقِعَةِ عَلَى الأشْيَاءِ اليَابِسَةِ"
"عن الأئِمَّةِ".
الْجَبِيزُ الخُبْزُ اليَابِسُ. الجَليدُ الماءُ اليَابِسُ. الجُبْنُ اللَبَنُ اليابِسُ. القَدِيدُ والوَشِيقً اللَّحْمُ اليابِسُ. القَسْب التَّمْرُ اليَابِس. القَشْعُ الجِلْدُ اليابِسُ. القُفَّةُ الشَّجرةُ اليَابِسَةُ. الحَشِيشُ الكَلأ اليَابِسُ. القَتُّ الإسْفِسْتُ1 اليَابِسُ. البَعْر الرَّوْثُ اليَابِسُ. الخَشْلُ2 المُقْلُ اليَابِسُ. الجَزْلُ الحَطَبُ اليَابِسُ. الضَّرِيعُ الشِّبْرِقُ3 اليَابِسُ. الصَّلْدُ الحجَرً اليَابِسُ. العَصِيمُ العَرَقُ اليَابِسُ. الجسد الدّمُ اليَابِس. الصَّلْصَالُ الطِّينُ اليَابِس.
الفصل الثاني "في تَفْصِيلِ أشْيَاء رَطْبَةٍ"
الرُّطَبُ التَّمْرُ الرَّطْبً. العُشْبُ الكَلأ الرَّطْب. الفِصْفِصَةِ القَتُّ الرَّطْبُ. الثُرْمُطَةَ الطِّينً الرَّطْبُ عنْ ثَعْلَبٍ عنِ الفَرَاءِ. الاُرْنَةُ الجُبْنُ الرَّطْبً عن ثعلب عن ابن الأعرابي.
الفصل الثالث "في تَفْصِيلِ الأسْمَاءِ والصِّفَاتِ الوَاقِعَةِ عَلَى الأشْيَاءِ اللَّيِّنَةِ"
"عَنِ الأَئِمَّةِ"
السَّهْلُ مَا لانَ مِنَ الأرْضِ. الرَّغامُ مَا لانَ مِنَ الرَّمْلِ. الزَّغْفَةُ مَا لانَ مِنَ الدُرُوعِ4. الألوقَةُ مَا لانَ مِنَ الأطْعِمَةِ. الرَّغَدُ مَا لانَ مِنَ العَيْشِ. الحوْقَلَةُ مَا لانَ من أمتعة المشيخة.
الثَعْد1 مَا لانَ مِنَ البُسْرِ2. الخَرْعَبةُ مِنَ النِّسَاء اللَّيِّنَةُ القَصَبِ
الفصل الرابع "في تَقْسِيم اللِّينِ عَلَى مَا يوصَفُ بِهِ"
ثَوْبٌ لين. رِيح رُخَاء. رًمْح لَدْن. لَحْمٌ رَخْص. بَنَان3 طَفْل. شَعْر سُخام. غُصْن أُمْلُود. فِرَاشٌ وثِير. أرْضٌ دَمِثَة. بَدَن نَاعِمٌ. امرَأَةٌ لَمِيسٌ إذا كَانَتْ لَينَةَ المَلْمَسِ. فَرَس خَوَّارُ العِنَانِ إذا كان ليّن المعطف.
















مصادر و المراجع :      

١- فقه اللغة وسر العربية

المؤلف: عبد الملك بن محمد بن إسماعيل أبو منصور الثعالبي (المتوفى: 429هـ)

المحقق: عبد الرزاق المهدي

الناشر: إحياء التراث العربي

الطبعة: الطبعة الأولى 1422هـ - 2002م

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید